مشروع الاستقطاع اليومي: وسيلة مستدامة لدعم الأيتام والمحتاجين
يعتبر مشروع الاستقطاع اليومي من المبادرات الخيرية الفعالة التي توفر فرصة للمشاركة في العطاء المستمر، حيث يمكن للمساهمين التبرع بمبالغ يومية صغيرة تساهم في كفالة الأيتام، إطعام الأسر المحتاجة، ودعم الغارمين. يتميز هذا المشروع بمرونته، إذ يتيح لك اختيار مبلغ الاستقطاع وفقًا لقدرتك، سواء كان 5 ريالات، 10 ريالات، 20 ريالًا أو حتى 50 ريالًا يوميًا. هذا المبلغ يتم استقطاعه تلقائيًا من بطاقة الدفع الخاصة بك، مما يجعله سهلاً وفعالاً.
إن التبرع عبر مشروع الاستقطاع اليومي هو صدقة مستمرة تضمن لك الأجر في كل يوم، مما يضيف بركة إلى حياتك ويعزز قيمة العطاء في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يوفر لك المشروع راحة البال حيث يتم الاستقطاع بشكل دوري من دون الحاجة إلى متابعة مستمرة، مما يعزز من استدامة دعم الأيتام والمحتاجين على مدار العام.
https://store.zadd.org.sa/p/100458

أهمية الاستقطاع الشهري في تعزيز العطاء المستدام
الاستقطاع الشهري هو أحد الطرق الموثوقة والمستدامة لتحقيق العطاء المستمر في الأعمال الخيرية. من خلال تفعيل هذا النظام، يتم تخصيص مبلغ ثابت يتم استقطاعه من الحساب البنكي للمتبرع بشكل دوري، مما يضمن تدفقًا منتظمًا للدعم المالي للمشاريع الخيرية. تتنوع أهداف الاستقطاع الشهري، مثل دعم الأيتام، إطعام الأسر المحتاجة، أو تسديد ديون الغارمين. إن المشاركة في الاستقطاع الشهري توفر فرصة للمتبرع لتقديم دعم دائم لهذه القضايا الهامة.
من خلال هذه المساهمات المستمرة، يظل المتبرع في حلقة من الخير والأجر المتواصل بفضل هذه النية الطيبة. كما أن النظام يتيح للمتبرع اختيار المبلغ الذي يرغب في استقطاعه بشكل شهري، مما يضمن سهولة ومرونة في إدارة التبرعات. فالاستقطاع الشهري ليس فقط وسيلة لضمان استدامة العطاء، بل هو أيضًا فرصة لزيادة الأجر والثواب من خلال الاستمرار في المشاركة في العمل الخيري الذي يعود بالنفع على المجتمع بأسره.
إن الاستقطاع الشهري يساهم في تعزيز ثقافة العطاء المستمر ويعزز تأثيره الإيجابي على العديد من المجالات الخيرية التي يحتاجها المجتمع بشكل يومي.
https://store.zadd.org.sa/p/101930

الاستقطاع الأسبوعي: فرصة دائمة لعمل الخير
الاستقطاع الأسبوعي هو وسيلة رائعة لضمان استمرارية العطاء، حيث يتيح لك التبرع بمبالغ بسيطة بشكل دوري لدعم الجمعيات الخيرية. من خلال هذا النظام، يمكنك تخصيص مبلغ أسبوعي يساهم في كفالة الأيتام، إطعام الأسر المحتاجة، وتفريج كرب الغارمين. يعتبر الاستقطاع الأسبوعي وسيلة مضمونة لتحقيق البركة في مالك وأجرك، مع ضمان وصول تبرعاتك مباشرة للمحتاجين عبر جمعيات موثوقة مثل جمعية زاد.
تستطيع اختيار مبلغ يناسبك، مثل سهم الكرم (50 ريال)، سهم الجود (100 ريال)، سهم الإحسان (150 ريال)، أو سهم السخاء (200 ريال). هذه المبالغ، رغم بساطتها، تساهم في تحقيق تغيير حقيقي في حياة العديد من الأفراد. بالإضافة إلى ذلك، يوفر لك الاستقطاع الدوري راحة بال، حيث يتم خصم المبلغ تلقائيًا من حسابك دون الحاجة للتذكير. دعوة كبيرة لعمل الخير، استقطع اليوم وكن جزءًا من هذا الأثر الإيجابي المستمر.
https://store.zadd.org.sa/p/101929

بـ 23 ريال فرج كربة وارفع غمة: دعوة للتغيير والعطاء
عبارة تحمل في طياتها معاني الإنسانية والتضامن المجتمعي. قد تبدو المبالغ الصغيرة في نظر البعض غير ذات تأثير، لكن هذه الكلمات تؤكد أن كل ريال يمكن أن يحدث فرقًا في حياة شخص آخر. فبـ 23 ريالًا، يمكن للإنسان أن يساهم في تخفيف معاناة أحدهم، سواء كان ذلك من خلال مساعدته على تلبية احتياجاته اليومية أو تخفيف عبء مادي أو نفسي يثقل قلبه. هذا المبلغ قد يكون عونًا لشخص في ظروف صعبة، وقد يصبح شعاعًا من الأمل في زمنٍ تعصف فيه الأزمات. العطاء حتى ولو كان بمقدار بسيط، يمكن أن يكون له أثر كبير في حياة الآخرين. فالعمل الإنساني لا يتطلب دائمًا مبالغ ضخمة أو جهدًا كبيرًا؛ بل يمكن لكل شخص أن يساهم بما يستطيع من مال أو وقت أو حتى دعم معنوي. هذه الدعوة تذكرنا بقيمة العطاء وأثره في رفع الهمم وتحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع.
بـ 23 ريال فرج كربة وارفع غمة، دعوة لتعزيز روح التكافل والمساعدة.
https://store.zadd.org.sa/p/96933